دروس تعليم اللغة الفرنسية

لنبدأ معًا مغامرة تعلم اللغة الفرنسية مع مدام فلورنس ديلامير..

مرحبًا بكم جميعًا! اسمي فلورنس ديلامير، والفرنسية هي لغتي الأم. وُلدت في فرنسا، ولكنني أمضيت الجزء الأكبر من شبابي في مصر. وحاليًّا، أتنقل بين مصر وفرنسا. عشت في مصر لمدة 25 عامًا حيث عملت مُدَرِّسةً للغة الفرنسية في المركز الثقافي الفرنسي.

أُدرِّسُ اللغةَ الفرنسية لجميع المستويات والأعمار، وأُعِدُّ الطلابَ لخوض اختبارات اللغة الفرنسية. ويتضمن ملف أعمالي اللغوية دورات تدريبية للاستعداد لما يلي:


اختبار معرفة اللغة الفرنسية (TCF)

اختبار معرفة اللغة الفرنسية للحصول على الجنسية الفرنسية (TCF NF)

اختبار معرفة اللغة الفرنسية المقتبسة من الكيبيك (TCF pour le Québec)

اختبار تقييم اللغة الفرنسية (TEF)

اختبار تقييم اللغة الفرنسية المقتبسة من الكيبيك (TEFaQ)

دبلوم دراسات اللغة الفرنسية (DELF)

دبلوم الدراسات المتعمقة في اللغة الفرنسية (DALF)

يُمكنني إعداد دروس لتُلائم احتياجاتك. أعتقد أن التعلم عبر سكايب يسمح للناس من جميع أنحاء العالم معرفة كثير من الجوانب الثقافية في حياتهم ولغاتهم، كما أنه وسيلة رائعة للتواصل والتعلم!. أتمنى أن تستمتعوا به أيضًا، وأتطلع لرؤيتكم قريبًا!


مرحبا بكم جميعاً!

لورا كوتوريي، فرنسية وأعيش في أبو ظبي منذ أكتوبر 2006. لم تكن دراستي في المجال الأكاديمي في تخصص اللغات والأدب، وإنما درست الهندسة المدنية وعملت في تدريس برامج التصميم الفني والتصميم بالكمبيوتر في وقت مبكر من مسيرتي المهنية. ولأنني شغوفة بتعلُّم اللغات وتعليمها، قررت أن أصقل موهبتي بالدراسة – وذلك لمدة عام – لأتخصص في طرق تدريس اللغة الفرنسية. وقد أشرفت على امتحانات “دبلوم الدراسات للغة الفرنسية (DELF)” و”اختبار معرفة وإتقان اللغة الفرنسية (TCF)” و”اختبار تقييم اللغة الفرنسية (TEF)”، ومن ثَمَّ يمكنني مساعدتكم في التحضير لهذه الامتحانات حتى تجتازوها بنجاح.

كيف ستتقن اللغة الفرنسية معي؟

إضافةً إلى الأساس القوي والمعرفة الوافية التي أتمتع بها في مجال اللغة الفرنسية، لدي أيضا الخبرة العملية الكافية في مجال تدريسها للناطقين بغيرها. كما أن تعليم التصميم الفني والجانب العملي في مجال دراستي السابقة قد منحاني منهجيةً مختلفةً عن المنهجيات التقليدية المعتمدة في تدريس اللغات؛ مما ألهمني ابتكارَ طرق تدريس أكثر عملية وفاعلية عند تطبيقها لتطوير المستوى اللغوي للمتعلمين، مستعينة في ذلك بمختلف الوسائل التعليمية في تنمية مهارتَي الاستماع والقراءة بالتمارين الترفيهية والرسومات والإيماءات والحركات والمشاهد التمثيلية ومقاطع الفيديو. وهكذا يمكن لكل شخص أن يجد بسهولة الطريقة التي تلائمه في رحلة إتقان اللغة الفرنسية.

ما أسهل أن تصبح “فرانكفونيّاً”!

الشائع عن اللغة الفرنسية أنها لغة صعبة، ولكن إذا سلكت الطريق الصحيح فسوف تصل إلى درجة الإتقان بامتياز وتصبح فرانكفونيّاً أصيلاً  (أي ناطقاً بالفرنسية). كل ما عليك هو أن تحرص على أن تكون متعلماً إيجابيّاً تشارك بفاعلية وتؤدي المهام المنوطة بك بدقة حتى تصل إلى مرحلة الإجادة. تسمى المنهجية الأكثر حداثة في تعليم اللغة بالمنهجية “العملية”. وانطلاقاً من هذه المنهجية، وبالاستعانة بالوثائق والقصص المكتوبة باللغة الفرنسية، سنأخذكم في رحلة ممتعة نحو عالم الفرانكفونية.

تواصل معنا للحصول على حصة مجانية.